
ابتعد عن الوجبات السريعة واتَّبِع نظاماً غذائياً معتدلاً قبل السفر.
في الصباح الباكر وكل يوم، عليك أن تحرص على ممارسة التمارين الرياضيّة الخفيفة لمدة نصف ساعة، هذه التمارين التي تساهم في تنشيط الدورة الدمويّة والقضاء على كل العوامل التي تسبب الكسل والأرق خلال الليل.
ولذلك، هناك استراتيجيات بسيطة يمكن اتباعها لضمان الحصول على قسط كاف من الراحة أثناء السفر.
وقد يشمل ذلك إحضار وسادتك المفضلة أو ضبط درجة حرارة الغرفة بالطريقة التي تفضلها عند النوم، أو استخدام قناع العين لحجب الضوء أو سدادات الأذن لتقليل الضوضاء.
عدِّلْ ساعتك على التوقيت المحلي للوجهة قبل صعود الطائرة.
تأكد من عدم تناول الوجبات والأطعمة الدسمة قبل الخلود للنوم.
ضوء النهار هو العامل الأساسي الذي يؤدي إلى تنظيم الساعة الحيوية في أجسامنا، لذلك حاول التعرض للضوء في الأوقات المناسبة وتجنبها في الأوقات غير المناسبة. وتوقيت التعرض للضوء يعتمد على وجهة السفر شرقًا كان أم غربًا.
التوقف في منطقة وسطى في رحلاتك الطويلة إذا كان لديك فرصة، ففي الرحلات الطويلة إلى الشرق، مثل آسيا أو أستراليا، يمكن أن يساعد التوقف في مدينة، مثل دبي أو بانكوك في تسهيل التكيف مع التوقيت الجديد.
الحصول على قسط من الراحة أثناء السفر أمر بالغ الأهمية، وقد يكون من الصعب النوم بسبب الضوضاء المحيطة، لكن الحل يكمن في الاستماع إلى موسيقى الاسترخاء، مثل أصوات الطبيعة أو إيقاعات التأمل، إذ تساعد الأصوات الهادئة المسافرين على الاسترخاء، وتشتيت انتباههم عن البيئة المحيطة، والنوم بسهولة.
حاول شرب كميات جيدة من الماء خلال الرحلة؛ حيث إن بيئة الطائرة تؤدي إلى الجفاف. المعدة الممتلئة لا تساعد على النوم الجيد، لذلك من الافضل تجنب وجبة الطعام التي تقدم عادة في بداية الرحلة إذا رغبت بالنوم أثناء الطيران
ومارِس النشاط البدني في ساعات النهار إذا كنت لا تستطيع النوم بسبب اضطراب التوقيت، فهذا سيسرع عملية التكيف موقع ويب رسمي مع التوقيت الجديد، وستنظم تحركات الجسم الخفيفة مستويات الطاقة وتزيد الإحساس بالتعب الطبيعي الذي يجعلك قادراً على النوم بأريحية في الليل.
عند العلم بفرق التوقيت في المكان الذي يراد الذهاب إليه، يجب محاولة التعود على النوم مبكرا أو متأخرا قبل السفر بيومين، وذلك ليكون في الاستطاعة النوم في السفر بشكل طبيعي.
اضطراب في ضغط الدم: خصوصًا مع التغيرات الجوية والضغط داخل الطائرة.
يرافقه عسر هضم ينتج عنه إسهال أو إمساك. يؤدي ذلك إلى اضطرابات في المزاج والشعور بالإرهاق العام. والشعور بثقل في الرأس والصداع.